اختلفت الاراء وزادت حدة التوتر، دول عربية تعترض واخرى توافق وتقف مع الامارات، نسيان القضية الفلسطينية ليس امرا سهل، الان اصبح سهلا، رغم كل التحديات والاحتلال.

بعض من دول العالم اعترضت بشدة على قرار التطبيع بين الامارات واسرائيل، وذلك لعدة اسباب، ومن اشهرها انهاء الاختلال الاسرائيلي والجلوس على طاولة المفاوضات.


على الرغم من الاعتراضات والتنديد، الا ان التطبيع بين الامارات واسرائيل مستمر رغم عن انف المعارضبن له، وذلك لان الامارات ترى انه لا حلول سياسية وسلام الا بالتطليع مع اسرائيل، حيث يلعب هذة الامر دورا كبيرا بتوقيف عملية الضم، والاحتلال.

هذه النظرية اعترض عليها الكثير من المحللون السياسيون حول العالم، لان التطبيع لا يجلب نتيجة ايجابية لشعب يريد ان يستولي على اراضي دولة، وهذا من ضمن قرارات الدولة الاسرائيلية قبل التطبيع. 

بالنسبة لتركيا كان لها موقف حاسم، اذ وقفت مع الشعب الفلسطيني بكل قراراته، ونددت بشدة تطبيع الامارات مع اسرائيل، وقالت على الامارات النظر حولها، النظر حول مستقبل الدولة الفلسطينية، لان قرار التطبيع لا يساهم ويدعم القضية الفلسطينية، بل يدعم دولة الاحتلال بكل الوسائل المتاحة.

المصدر: صحيفة اربس تايم، وكالات انباء عالمية

Post a Comment

أحدث أقدم