هل هي صدفة؟ ام فضيحة مدوية؟
ان انتشار الرذيلة حول العالم بحاجة الى اموال كثيرة، هذا ما ذكرته الصحف العالمية، وان الرذيلة تجلب السياحة، وكل هذه الامور بحاجة الى اموال طائلة.
لكن من يدفع هذه المبالغ على الرذيلة حول العالم.؟
بالطبع الاجابة واضحة: الاغنياء....
ان الكثير من اغنياء العالم، يتباهون في اعمالهم ومشاريعهم التي اقاموها حول العالم، كما انهم يتباهون بجلب الراقصات واعمال الرذيلة، كما فعل بن سلمان في احدى الجزر، حيث قام بدعم الرذيلة على اشكالها المختلفة، واقام منصات لهذا الغرض، كانت كلفتها ملايين الدولارات، وذلك من أجل زيادة السياحة وتحسينها في احدى الجزر.
ان استغلال هؤلاء الحكام والامراء لاموالهم الطائلة، من اجل نشر الرذيلة، هو عمل غير اخلاقي.
السياحة في العالم تمر بظروف صعبة جدا، مع انتشار جائحة كورونا، لكن مع وجود الرذيلة وانتشار البارات والملاهي الليلية، سيزيد من السياخة وقوتها، وسيضخ اموال طائلة عليهم، هذه هي وجهة نظرهم.
السؤال هنا: هل ينقصهم اموالا مثلا، ام انها فقط فرفشة واعمال غير اخلاقية من قبلهم.
المصدر: مقالات محمعة من عدة صحف عالمية.
إرسال تعليق